عودة إلى السورة
تفسير: وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (سورة القدر الآية 2)
القرآن الكريم تفسير سورة القدر الآية رقم 2.
قال اللهُ تعالى:
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ [القدر: 2].
التفاسير للآية 2 من سورة القدر
التفسير الميسر
وما أدراك -أيها النبي- ما ليلة القدر والشرف؟
تفسير ابن كثير
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ|||
قال تعالى معظما لشأن ليلة القدر الذي اختصها بإنزال القرآن العظيم فيها فقال وما أدراك ما ليلة القدر.
تفسير ابن جرير الطبري
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ|||
وقوله: ( وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ) يقول: وما أشعرك يا محمد أيّ شيء ليلة القدر خير من ألف شهر.
اختلف أهل التأويل في معنى ذلك، فقال بعضهم: معنى ذلك: العمل في ليلة القدر بما يرضي الله، خير منَ العمل في غيرها ألف شهر.
* ذكر من قال ذلك:
English Saheeh International Translation
Quran Translation Sura Al-Qadr aya 2
And what can make you know what is the Night of Decree?
لتحميل المصحف القرآن الكريم بصيغة PDF اضغط هنا تحميل تفسير ابن كثير بصيغة PDF اضغط هنا تحميل تفسير ابن جرير الطبري بصيغة PDF اضغط هنا تحميل القرآن الكريم المصحف الوسط بصيغة PDF اضغط هنا تحميل التفسير الميسر طباعة مجمع الملك فهد بصيغة PDF اضغط هنا