ليس الأمر كما تقولون من أنكم في عبادتكم غير الله مُحِقون، بل تكذِّبون بيوم الحساب والجزاء. وإن عليكم لملائكة رقباء كراما على الله كاتبين لما وُكِّلوا بإحصائه، لا يفوتهم من أعمالكم وأسراركم شيء، يعلمون ما تفعلون من خير أو شر.
تفسير ابن كثير
وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ|||
وقوله تعالى ( وإن عليكم لحافظين ) يعني وإن عليكم لملائكة حفظة