فأمَّا مَن تمرد على أمر الله، وفضل الحياة الدنيا على الآخرة، فإن مصيره إلى النار.
تفسير ابن كثير
وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا|||
أي قدمها على أمر دينه وأخراه.
تفسير ابن جرير الطبري
وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا|||
قوله: ( وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ) يقول: وآثر متاع الحياة الدنيا على كرامة الآخرة، وما أعدّ الله فيها لأوليائه، فعمل للدنيا، وسعى لها، وترك العمل للآخرة .