فأمَّا مَن تمرد على أمر الله، وفضل الحياة الدنيا على الآخرة، فإن مصيره إلى النار.
تفسير ابن كثير
فَأَمَّا مَن طَغَىٰ|||
أي تمرد وعتى.
تفسير ابن جرير الطبري
فَأَمَّا مَن طَغَىٰ|||
القول في تأويل قوله تعالى : فَأَمَّا مَنْ طَغَى (37)
يقول تعالى ذكره: فأما من عتا على ربه، وعصاه واستكبر عن عبادته.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ( طَغَى ) قال: عصى.