أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله
(للإنتقال إلى الصفحة الرئيسية للموسوعة الإسلامية اضغط هنا)



عودة إلى السورة

تفسير: فَأَمَّا مَن طَغَىٰ (سورة النازعات الآية 37)

    القرآن الكريم تفسير سورة النازعات الآية رقم 37.
    قال اللهُ تعالى: فَأَمَّا مَن طَغَىٰ [النازعات: 37].


    التفاسير للآية 37 من سورة النازعات


    التفسير الميسر


    فأمَّا مَن تمرد على أمر الله، وفضل الحياة الدنيا على الآخرة، فإن مصيره إلى النار.


    تفسير ابن كثير


    فَأَمَّا مَن طَغَىٰ|||

    أي تمرد وعتى.




    تفسير ابن جرير الطبري


    فَأَمَّا مَن طَغَىٰ|||

    القول في تأويل قوله تعالى : فَأَمَّا مَنْ طَغَى (37)

    يقول تعالى ذكره: فأما من عتا على ربه، وعصاه واستكبر عن عبادته.

    حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ( طَغَى ) قال: عصى.




    English Saheeh International Translation


    Quran Translation Sura An-Naazi'aat aya 37

    So as for he who transgressed

    لتحميل المصحف القرآن الكريم بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل تفسير ابن كثير بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل تفسير ابن جرير الطبري بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل القرآن الكريم المصحف الوسط بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل التفسير الميسر طباعة مجمع الملك فهد بصيغة PDF اضغط هنا