أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله
(للإنتقال إلى الصفحة الرئيسية للموسوعة الإسلامية اضغط هنا)



عودة إلى السورة

تفسير: وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ (سورة المعارج الآية 14)

    القرآن الكريم تفسير سورة المعارج الآية رقم 14.
    قال اللهُ تعالى: وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ [المعارج: 14].


    التفاسير للآية 14 من سورة المعارج


    التفسير الميسر


    يرونهم ويعرفونهم، ولا يستطيع أحد أن ينفع أحدًا. يتمنى الكافر لو يفدي نفسه من عذاب يوم القيامة بأبنائه، وزوجه وأخيه، وعشيرته التي تضمه وينتمي إليها في القرابة، وبجميع مَن في الأرض مِنَ البشر وغيرهم، ثم ينجو من عذاب الله.


    تفسير ابن كثير


    وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ|||

    وقوله : ( يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التي تؤويه ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه كلا ) أي : لا يقبل منه فداء ولو جاء بأهل الأرض ، وبأعز ما يجده من المال ، ولو بملء الأرض ذهبا ، أو من ولده الذي كان في الدنيا حشاشة كبده ، يود يوم القيامة إذا رأى الأهوال أن يفتدي من عذاب الله به ، ولا يقبل منه .




    تفسير ابن جرير الطبري


    وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ|||

    وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ




    English Saheeh International Translation


    Quran Translation Sura Al-Ma'aarij aya 14

    And whoever is on earth entirely [so] then it could save him.

    لتحميل المصحف القرآن الكريم بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل تفسير ابن كثير بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل تفسير ابن جرير الطبري بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل القرآن الكريم المصحف الوسط بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل التفسير الميسر طباعة مجمع الملك فهد بصيغة PDF اضغط هنا