فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي، وكذَّب رسلي ولم يؤمن بهم؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.
تفسير ابن كثير
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ|||
أي فعاقبتهم فكيف كان عقابي لهم على كفرهم بي وتكذيبهم رسولي.
تفسير ابن جرير الطبري
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ|||
( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) يقول تعالى ذكره: فانظروا يا معشر كفار قريش, كيف كان عذابي قوم عاد, إذ كفروا بربهم, وكذّبوا رسوله, فإن ذلك سنة الله في أمثالهم, وكيف كان إنذاري بهم مَنْ أنذرت.