هذه جهنم التي كنتم توعدون بها في الدنيا على كفركم بالله وتكذيبكم رسله.
تفسير ابن كثير
هَٰذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ|||
يقال للكفرة من بني آدم يوم القيامة ، وقد برزت الجحيم لهم تقريعا وتوبيخا : ( هذه جهنم التي كنتم توعدون ) أي : هذه التي حذرتكم الرسل فكذبتموهم ،
تفسير ابن جرير الطبري
هَٰذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ|||
وقوله ( هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ) يقول: هذه جهنم التي كنتم توعدون بها في الدنيا على كفركم بالله، وتكذيبكم رسله، فكنتم بها تكذبون. وقيل: إن جهنم أول باب من أبواب النار.