أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله
(للإنتقال إلى الصفحة الرئيسية للموسوعة الإسلامية اضغط هنا)



عودة إلى السورة

تفسير: وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (سورة الشعراء الآية 217)

    القرآن الكريم تفسير سورة الشعراء الآية رقم 217.
    قال اللهُ تعالى: وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [الشعراء: 217].


    التفاسير للآية 217 من سورة الشعراء


    التفسير الميسر


    وفَوِّضْ أمرك إلى الله العزيز الذي لا يغالَب ولا يُقْهَر، الرحيم الذي لا يخذل أولياءه، وهو الذي يراك حين تقوم للصلاة وحدك في جوف الليل، ويرى تقلُّبك مع الساجدين في صلاتهم معك قائمًا وراكعًا وساجدًا وجالسًا، إنه- سبحانه- هو السميع لتلاوتك وذكرك، العليم بنيتك وعملك.


    تفسير ابن كثير


    وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ|||

    وقوله : ( وتوكل على العزيز الرحيم ) أي : في جميع أمورك ; فإنه مؤيدك وناصرك وحافظك ومظفرك ومعل كلمتك .




    تفسير ابن جرير الطبري


    وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ|||

    (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ) فى نقمته من أعدائه (الرَّحِيمِ) بمن أناب إليه وتاب من معاصيه.




    English Saheeh International Translation


    Quran Translation Sura Ash-Shu'araa aya 217

    And rely upon the Exalted in Might, the Merciful,

    لتحميل المصحف القرآن الكريم بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل تفسير ابن كثير بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل تفسير ابن جرير الطبري بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل القرآن الكريم المصحف الوسط بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل التفسير الميسر طباعة مجمع الملك فهد بصيغة PDF اضغط هنا