أيترككم ربكم فيما أنتم فيه من النعيم مستقرين في هذه الدنيا آمنين من العذاب والزوال والموت؟ في حدائق مثمرة وعيون جارية وزروع كثيرة ونخل ثمرها يانع لين نضيج، وتنحتون من الجبال بيوتًا ماهرين بنحتها، أَشِرين بَطِرين.
تفسير ابن كثير
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ|||
وأنبت لهم من الجنات ، وأنبع لهم من العيون الجاريات ، وأخرج لهم من الزروع والثمرات ;
تفسير ابن جرير الطبري
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ|||
( فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ) يقول: في بساتين وعيون ماء.