أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله
(للإنتقال إلى الصفحة الرئيسية للموسوعة الإسلامية اضغط هنا)

ابحث في جميع كتب الحديث


مسند أحمد حديث رقم 16621

    عن عبد الرحمن بن عائش، عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم ذات غداة وهو طيب النفس، مسفر الوجه، أو مشرق الوجه، قلنا: يا نبي الله، إنا نراك طيب النفس، مسفر الوجه، أو مشرق الوجه، فقال: " وما يمنعني، وأتاني ربي عز وجل الليلة في أحسن صورة فقال : يا محمد، قلت: لبيك ربي وسعديك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: لا أدري أي رب، قال: ذلك مرتين أو ثلاثا، قال: فوضع كفيه بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي حتى تجلى لي ما في السماوات وما في الأرض، ثم تلا هذه الآية {وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين} ، ثم قال: يا محمد، فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قال: قلت: في الكفارات، قال: وما الكفارات؟ قلت: المشي على الأقدام إلى الجمعات ، والجلوس في المسجد خلاف الصلوات، وإبلاغ الوضوء في المكاره، قال: من فعل ذلك عاش بخير، ومات بخير، وكان
    من خطيئته كيوم ولدته أمه، ومن الدرجات طيب الكلام، وبذل السلام، وإطعام الطعام، والصلاة بالليل، والناس نيام، قال: يا محمد، إذا صليت فقل: اللهم إني أسألك الطيبات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وأن تتوب علي، وإذا أردت فتنة في الناس فتوفني غير مفتون "
    المصدر : مسند الإمام أحمد بن حنبل | الرقم : 16621


    حكم ودرجة صحة الحديث رقم 16621 مسند أحمد

    إسناده ضعيف لاضطرابه، وقد بينا ذلك مفصلا في حديث ابن عباس السالف برقم (٣٤٨٤) .

    لتحميل صحيح البخاري نسخة الأوقاف السعودية بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل صحيح مسلم نسخة الأوقاف السعودية بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل سنن النسائي بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل سنن أبي داود نسخة الأوقاف السعودية بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل سنن الترمذي نسخة الأوقاف السعودية بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل سنن ابن ماجه نسخة الأوقاف السعودية بصيغة PDF اضغط هنا
    تحميل مسند أحمد بصيغة PDF اضغط هنا